وقوله:
وضرب لنا مثلا ونسي خلقه ؛ الآية؛ جاء في التفسير أن
أبي بن خلف جاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - بعظم بال؛ ففركه؛ ثم ذراه؛ وقال: من يحيي هذا؟ فكان جوابه:
قل يحييها الذي أنشأها أول مرة ؛ فابتداء القدرة فيه أبين منها في الإعادة؛ ويقال: إن
عبد الله بن أبي كان صاحب القصة; ويقال:
العاص بن وائل ؛