بمفازتهم ؛ و " بمفازاتهم " ؛ يقرآن جميعا.
[ ص: 361 ] له مقاليد السماوات والأرض ؛ أي: مفاتيح السماوات؛ المعنى: " ما كان من شيء من السماوات والأرض فالله خالقه؛ وفاتح بابه؛
والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون ؛ أي: الذين يقولون إن شيئا ليس مما خلق الله؛ أو رزقه من السماوات والأرض؛ فليس الله خالقه؛ أولئك هم الخاسرون؛