عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
معاني القرآن وإعرابه للزجاج
سورة آل عمران
قوله تعالى فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه
فهرس الكتاب
معاني القرآن وإعرابه للزجاج
الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج
صفحة
392
جزء
1
2
3
4
5
وقوله - عز وجل -:
فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه
؛ المعنى - والله أعلم -: فكيف يكون حالهم في ذلك الوقت؟! وهذا الحرف مستعمل في الكلام؛ تقول: " أنا أكرمك وأنت لم تزرني؛ فكيف إذا زرتني؟! " .
قوله - عز وجل -:
ليوم لا ريب فيه
؛ أي: لحساب يوم لا شك فيه.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية