وقوله:
صراط الله ؛ خفض؛ بدل من " صراط مستقيم " ؛ المعنى: " وإنك لتهدي إلى صراط الله " ؛ ويجوز " صراط الله " ؛ بالرفع؛ و " صراط الله " ؛ بالنصب؛ ولا أعلم أحدا قرأ بهما؛ ولا بواحدة منهما؛ فلا تقرأن بواحدة منهما؛ لأن القراءة سنة؛ لا تخالف؛ وإن كان ما يقرأ به جائزا في النحو.