وقوله:
وقال الذين كفروا للذين آمنوا لو كان خيرا ما سبقونا إليه ؛ جاء في التفسير أنه لما أسلمت
جهينة؛ ومزينة؛ وأسلم؛ وغفار؛ قالت
بنو عامر؛ وغطفان؛ وأسد؛ وأشجع: لو كان ما دخل فيه هؤلاء من الدين خيرا ما سبقونا إليه؛ ونحن أعز منهم؛ وإنما هؤلاء رعاة البهم.