معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم ؛ يفعلون بهم ذلك في نار جهنم - والله أعلم -؛ ويكون المعنى: فكيف يكون حالهم إذا توفتهم الملائكة وهم يضربون وجوههم وأدبارهم.

التالي السابق


الخدمات العلمية