عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
معاني القرآن وإعرابه للزجاج
سورة الطور
قوله تعالى فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون
فهرس الكتاب
معاني القرآن وإعرابه للزجاج
الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج
صفحة
64
جزء
1
2
3
4
5
وقوله: - عز وجل -:
فذكر فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون
؛ أي: ذكرهم بما أعتدنا للمتقين المؤمنين؛ والضلال الكافرين؛
فما أنت بنعمت ربك بكاهن ولا مجنون
؛ أي: لست تقول ما تقوله كهانة؛ ولا تنطق إلا بوحي من الله - عز وجل.
التالي
السابق
الخدمات العلمية
عناوين الشجرة
تفسير الآية