قوله - عز وجل -:
فأخذه الله نكال الآخرة والأولى ؛ "نكال"؛ منصوب؛ مصدر مؤكد؛ لأن معنى "أخذه الله": نكل به نكال الآخرة والأولى؛ أي: أغرقه في الدنيا؛ ويعذبه في الآخرة؛ وجاء في التفسير أن
نكال الآخرة والأولى نكال قوله:
ما علمت لكم من إله غيري ؛ وقوله:
أنا ربكم الأعلى ؛ فنكل الله به نكال هاتين الكلمتين.