وقوله:
فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى ؛ في التفسير أنها نزلت في
nindex.php?page=showalam&ids=1أبي بكر الصديق - رحمه الله - وكان اشترى جماعة كان يعذبهم المشركون ليرتدوا عن الإسلام؛ فيهم
nindex.php?page=showalam&ids=115بلال؛ فوصفه الله - عز وجل - على أنه أعطى تقوى؛ وصدق بالحسنى؛ لأنه يجازى عليه؛ وقيل: "صدق"؛ لأنه يخلف عليه؛ لقوله:
وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه