يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم ؛ أي: يصدرون متفرقين؛ منهم من عمل صالحا؛ ومنهم من عمل شرا.
[ ص: 352 ] والقراءة:
ليروا أعمالهم ؛ ويروى: "ليروا أعمالهم"؛ ولا أعلم أحدا قرأ بها؛ ولا يجوز أن يقرأ بما يجوز في العربية إذا لم يقرأ به من أخذت عنه القراءة.