[ ص: 277 ] سورة الشعراء
311 - مسألة :
قوله تعالى:
وما يأتيهم من ذكر من الرحمن وفي الأنعام والأنبياء " من ربهم " و
(فسيأتيهم) و
(فسوف يأتيهم) ؟
تقدم ذلك في الأنعام.
وأيضا: فتقدم قوله تعالى هنا:
لعلك باخع نفسك ناسب (فسيأتيهم) أي: لا تقتل نفسك فسيأتيهم أنباء ذلك.