( قوله : وقوله أمرضته بسحري ) أي وإن عرف منه عدم معرفته بذلك مؤاخذة له بإقراره مع احتمال أنه علم [ ص: 391 ] ذلك ولم يطلع عليه
( قوله : وإن كان به أثر ) غاية
حاشية المغربي
( قوله : واستمر تألمه إلخ . ) الظاهر أن هذا ليس من مقول القول فليراجع [ ص: 391 ] قوله : ما لم يكن ثم سبع إلخ . ) راجع إلى قوله ورؤية إلخ . كما هو ظاهر ، وقوله : في غير جهة ذي السلاح راجع للترشيش وما بعده ( قوله : وجود تأثير مبهم منهم فيهم ) لعل قوله منهم الثاني بالنون متعلق بتأثير وقوله : فيهم متعلق بمبهم الأول بالباء مع أنه لا حاجة إليه إذ لا دخل للإبهام وضده هنا ، وعبارة التحفة : وجود تأثير منهم فيه