( قوله عن بضع ) [ ص: 25 ] أي ولو بضع بهيمة كما أفاده المؤلف ( قوله : وإن خافت على نفسها ) هذا غاية لما قبله
حاشية المغربي
( قوله : مع الأمن على نحو نفسه إلخ ) محله في البضع في الصيال على الغير بقرينة قوله الآتي فيحرم على المرأة أن تستسلم إلخ ( قوله أو عضوه أو منفعته ) الوجه التعبير بالواو بدل أو فيهما كما لا يخفى ( قوله : ولو لأجنبية ) كان الأولى حذف هذه الغاية لأنه سيأتي قول المصنف والدفع عن غيره كهو عن نفسه