( قوله : لم يحلفه ) أي لم يحلف المدعى عليه المدعي ، و قوله : لأن الإبراء منها : أي الدعوى
حاشية المغربي
( قوله : ولو قال أبرأتني عن هذه الدعوى ) قصده بهذا استثناء هذه المسائل من الضابط المذكور مع أن الصورة الأولى من مدخول الضابط ، لأنه لو أقر بمطلوبها لم يلزمه شيء كما مر