قوله ( ويقول : الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، وصل الله على
محمد النبي وآله وسلم تسليما ، وإن أحب قال غير ذلك ) هكذا قال كثير من الأصحاب ، واعلم أن
الذكر بين التكبير غير مخصوص بذكر ، نقله
حرب nindex.php?page=showalam&ids=12251عنه ، وروي
nindex.php?page=showalam&ids=12251عنه أنه " يحمد ويكبر ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم "
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه يقول ذلك ويدعو ،
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه " يسبح ويهلل "
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه " يذكر ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم "
nindex.php?page=showalam&ids=12251وعنه " يدعو ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم " كل ذلك قد ورد
nindex.php?page=showalam&ids=12251عنه ، فلذلك قال
nindex.php?page=showalam&ids=13439المصنف : وإن أحب قال غير ذلك .
فائدة : يأتي بالذكر أيضا بعد التكبيرة الأخيرة ، على الصحيح من الوجهين قال
nindex.php?page=showalam&ids=13028المجد وهو أصح الوجهين قال
الزركشي : وهو ظاهر كلام
nindex.php?page=showalam&ids=11851أبي الخطاب ، والوجه الثاني : لا يأتي به ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14953القاضي ، وابنه
أبو الحسين وجزم به في الوجيز وقدمه في الفائق قال في الرعاية الصغرى ، والحاويين : وبقوله في وجه ، وهو ظاهر كلامه في المغني وغيره ; لأنهم قالوا : يأتي بالذكر بين تكبيرتين ، وأطلقهما في الفروع ، والرعاية الكبرى ، ومجمع البحرين ،
وابن تميم .