فوائد . منها : قال في الفروع : جاءت الأخبار المتفق على صحتها
بتعذيب الميت بالنياحة والبكاء عليه فحمله
ابن حامد على ما إذا أوصى به ; لأن عادة
العرب كانت الوصية به فخرج على عادتهم قال
النووي في شرح
nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم : هو قول الجمهور وهو ضعيف فإن سياق الخبر يخالفه . انتهى . وحمله
nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم على من كذب به حين يموت ، وقيل : يتأذى بذلك مطلقا واختاره
الشيخ تقي الدين ، وقيل : يعذب بذلك ، وقال في التلخيص : يتأذى بذلك إن لم يوص بتركه كما كان السلف يوصون ولم يعتبر كون النياحة عادة أهله ، واختار
nindex.php?page=showalam&ids=13028المجد إذا كان عادة أهله ولم يوص بتركه يعذب ، لأنه متى ظن وقوعه ولم يوص فقد رضي ، ولم ينه مع قدرته وقدمه في الرعايتين والحاويين ، والحواشي وظاهر كلام
nindex.php?page=showalam&ids=13439المصنف في المغني : أنه يعذب بالبكاء الذي معه ندب ، أو نياحة بكل حال .