فوائد
منها : قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد :
لا يخرج من تراب الحرم ، ولا يدخل إليه من الحل ، ولا يخرج من حجارة
مكة إلى الحل ، والخروج أشد ، واقتصر بعض الأصحاب على كراهة إخراجه ، وجزم في مكان آخر بكراهتهما . وقال بعضهم : يكره إخراجه إلى حل ، وفي إدخاله إلى الحرم روايتان ، وقال في الفصول : لا يجوز في تراب الحل إلى الحرم ، نص عليه . قال في الفروع : والأولى أن تراب المسجد أكره . وظاهر كلام جماعة : يكره
إخراجه للتبرك ولغيره . قال في الفروع : ولعل مرادهم : يحرم .