ومنها :
ماء الحمام ، والصحيح من المذهب : إباحة استعماله ، نص عليه ، وجزم به في الرعاية الكبرى ، واختاره
ابن عبدوس في تذكرته ، وقدمه في الفروع ، وهو ظاهر كلام أكثر الأصحاب . وعنه يكره ، وظاهر نقل
nindex.php?page=showalam&ids=13665الأثرم لا تجزئ الطهارة به . فإنه قال : أحب إلي أن يجدد ماء غيره .
ونقل عنه : يغتسل من الأنبوبة ويأتي في فصل النجس ، هل ماء الحمام كالجاري ، أو إذا فاض من الحوض ؟