( ولو اشتبه على مريض أعداد الركعات والسجدات لنعاس يلحقه لا يلزمه الأداء ) ولو أداها بتلقين غيره ينبغي أن يجزيه كذا في القنية ( ولم يومئ بعينه وقلبه وحاجبه ) خلافا nindex.php?page=showalam&ids=15922لزفر
( قوله ولو اشتبه على مريض إلخ ) أي بأن وصل إلى حال لا يمكنه ضبط ذلك ، وليس المراد مجرد الشك والاشتباه لأن ذلك يحصل للصحيح ( قوله ينبغي أن يجزيه ) قد يقال إنه تعليم وتعلم وهو مفسد كما إذا قرأ من المصحف أو علمه إنسان القراءة وهو في الصلاة ط .
قلت : وقد يقال إنه ليس بتعليم وتعلم بل هو تذكير أو إعلام فهو كإعلام المبلغ بانتقالات الإمام فتأمل .
( قوله كذا في القنية ) الإشارة إلى ما ذكره المصنف والشارح .
( قوله ولم يومئ إلخ ) الأولى ذكره قبل مسألة القنية لارتباطه بما قبلها ففصله ما وقع في المتون بعبارة القنية غير مناسب ( قوله خلافا nindex.php?page=showalam&ids=15922لزفر ) فعنده يومئ بحاجبه ، فإن عجز فبعينه ، فإن عجز فبقلبه بحر