( قوله على كل حال ) فسره الشارح بعد بقوله سواء تلف إلخ . ( قوله ثم آخر ) أي ثم وضع آخر فالمعطوف محذوف وهو وضع ، وقال ح هو عطف على فاعل الوضع المحذوف : أي كوضع شخص جرة في الطريق ثم وضع آخر أخرى ا هـ فليتأمل ط . ( قوله فتدحرجتا ) فلو تدحرجت إحداهما على الأخرى وانكسرت المتدحرجة ضمن صاحب الواقفة وكذا دابتان أوقفا ، ولو عطبت الواقفة لا ضمان لانتساخ الفعل الأول سائحاني عن قاضي خان