( قوله فوصله ) أي عند الحداد ( قوله انقطع حقه ) ; لأنه أحدث به صنعة ( قوله وعلى المستعير قيمته منكسرا ) ; لأنه انكسر حال استعماله فلم يكن مضمونا عليه ( قوله شرح وهبانية ) ذكره عند قول النظم : ولو رفأ المخروق في الثوب خارق يغرم أرش النقص فيه فيقدر
يقال : رفيت الثوب ورفوته وبعض العرب يهمزه رفأت إذا أصلحته أي يقوم صحيحا ويقوم مرفوا فيضمن فضل ما بينهما شرنبلالي