( وحكمها كون الموصى به ملكا جديدا للموصى له ) كما في الهبة فيلزمه استبراء الجارية الموصى بها .
( قوله وحكمها إلخ ) هذا في جانب الموصى له أما في جانب الموصي ، فقد مر أنها أربعة أقسام أفاده في الشرنبلالي قال ط وفيه أن المراد بالحكم هنا الأثر المترتب على الشيء وفيما مر ما يعبر عنه بالصفة