صفحة جزء
أوصى بثلث ماله لله تعالى فهي باطلة وقال محمد : تصرف لوجوه البر .


( قوله وقال محمد تصرف لوجوده البر ) قدمنا عن الظهيرية أنه المفتى به أي لأنه وإن كان كل شيء لله تعالى لكن المراد التصدق لوجهه تعالى تصحيحا لكلامه بقرينة الحال

التالي السابق


الخدمات العلمية