وأن لا يستقبل القبلة ، وقيل : يكره استقبالها ، قال في رواية
عبد الله عن
nindex.php?page=showalam&ids=16568عطاء : كره ذلك ، واختلف الحنفية في علة منع
استقبال القبلة بالبول هل هو للخارج النجس أو لكشف العورة نحوها ؟ فمن علل بالأول أباح الوطء نحوها ، والثاني يمنعه .
وقال في رواية
صالح عن
nindex.php?page=showalam&ids=16850كعب : إنه كره
الوطء في السفينة لأنها تجري على كف الرحمن ، وقال في خبر غير ثابت عن
مكحول : {
لعن النبي صلى الله عليه وسلم الناخر والناخرة إلا عند الوقاع } . ذكر ذلك
أبو بكر في أحكام الوطء .