عربي
Español
Deutsch
Français
English
Indonesia
الرئيسية
موسوعات
مقالات
الفتوى
الاستشارات
الصوتيات
المكتبة
المواريث
بنين وبنات
بوابة الصم
المكتبة الإسلامية
كتب الأمة
تعريف بالمكتبة
قائمة الكتب
عرض موضوعي
تراجم الأعلام
الرئيسية
سنن النسائي
كتاب الهبة
هبة المشاع
فهرس الكتاب
سنن النسائي
النسائي - أحمد بن شعيب النسائي
صفحة
263
جزء
1
2
3
4
5
6
7
8
كتاب الهبة هبة المشاع
3688 أخبرنا
عمرو بن يزيد
قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16893
ابن أبي عدي
قال حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15744
حماد بن سلمة
عن
nindex.php?page=showalam&ids=12563
محمد بن إسحق
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16709
عمرو بن شعيب
عن
nindex.php?page=showalam&ids=16105
أبيه
عن
nindex.php?page=showalam&ids=13
جده
قال
nindex.php?page=hadith&LINKID=669889
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتته
وفد هوازن
فقالوا يا محمد إنا أصل وعشيرة وقد نزل بنا من البلاء ما لا يخفى
[
ص:
263 ]
عليك فامنن علينا من الله عليك فقال اختاروا من أموالكم أو من نسائكم وأبنائكم فقالوا قد خيرتنا بين أحسابنا وأموالنا بل نختار نساءنا وأبناءنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لكم فإذا صليت الظهر فقوموا فقولوا إنا نستعين برسول الله على المؤمنين أو المسلمين في نسائنا وأبنائنا فلما صلوا الظهر قاموا فقالوا ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لكم فقال
المهاجرون
وما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت
الأنصار
ما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال
الأقرع بن حابس
أما أنا
وبنو تميم
فلا وقال
عيينة بن حصن
أما أنا
وبنو فزارة
فلا وقال
العباس بن مرداس
أما أنا
وبنو سليم
فلا فقامت
بنو سليم
فقالوا كذبت ما كان لنا فهو لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أيها الناس
ردوا عليهم نساءهم
وأبناءهم فمن تمسك من هذا الفيء بشيء فله ست فرائض من أول شيء يفيئه الله عز وجل علينا وركب راحلته وركب الناس اقسم
[
ص:
264 ]
علينا فيئنا فألجئوه إلى شجرة فخطفت رداءه فقال يا أيها الناس ردوا علي ردائي فوالله لو أن لكم شجر
تهامة
نعما قسمته عليكم ثم لم تلقوني بخيلا ولا جبانا ولا كذوبا ثم أتى بعيرا فأخذ من سنامه وبرة بين أصبعيه ثم يقول ها إنه ليس لي من الفيء شيء ولا هذه إلا خمس والخمس مردود فيكم فقام إليه رجل بكبة من شعر فقال يا رسول الله أخذت هذه لأصلح بها بردعة بعير لي فقال أما ما كان لي
ولبني عبد المطلب
فهو لك فقال أوبلغت هذه فلا أرب لي فيها فنبذها وقال يا أيها الناس أدوا الخياط والمخيط فإن الغلول يكون على أهله عارا وشنارا يوم القيامة
التالي
السابق
الخدمات العلمية
ترجمة العلم
تخريج الحديث
عناوين الشجرة