صفحة جزء
قلت : أرأيت من كانت تحته رتقاء أو من بها داء لا يقدر على جماعها مع ذلك الداء ، وعنده أخرى صحيحة ، أيكون القسم بينهما سواء في قول مالك ؟

قال : قال مالك في الحائض والمريضة التي لا يقدر على جماعها إنه يقسم لها ولا يدع يومها وكذلك مسألتك

التالي السابق


الخدمات العلمية