ما جاء في صلاة المسابقة قال : وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : إذا اشتد الخوف فلم يقدروا على أن يصلوا إلا رجالا أو ركبانا وجوههم إلى غير القبلة فليفعلوا .
قلت : فإن
انكشف الخوف عنهم وهم في الوقت ؟
[ ص: 241 ] قال : فلا إعادة عليهم ، قال : وليصلوها ركعتين إن كانوا مسافرين يومئون للركوع والسجود على دوابهم وعلى أقدامهم ويقرءون ، قلت :
فالرجالة إذا كانوا في خوف شديد أيومئون ؟
قال : نعم هو قوله .
قال : وقال
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : إذا كان خوفا شديدا قد أخذت السيوف مأخذها ، فليصلوا إيماء يومئون برءوسهم إن لم يقدروا على السجود والركوع حيث وجوههم ، وإن كانوا يركضون ويسعون صلوا على قدر حالاتهم .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك عن
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع أن
nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر كان يقول : وإن كان خوفا هو أشد من ذلك صلوا رجالا قياما على أقدامهم أو ركبانا مستقبلي القبلة أو غير مستقبليها .
قال
nindex.php?page=showalam&ids=16472ابن وهب عن
nindex.php?page=showalam&ids=17423يونس بن يزيد عن
nindex.php?page=showalam&ids=12300ابن شهاب أنه قال : السنة في صلاة الخوف إذا اشتد الخوف أن يصلوا إيماء برءوسهم ، فإن كان خوفا أكثر من ذلك صلوا رجالا قياما أو ركبانا يسيرون ويركضون ، أو راجل يمشي أو يسعى صلى كل على جهته يومئون برءوسهم بالركوع والسجود .