صفحة جزء
في الرجل يشتري السلعة ويشرك فيها رجلا ولا يسمي شركته قلت : أرأيت لو أن عبدا اشتراه رجلان فلقيهما رجل آخر فقال لهما : أشركاني ، فأشركاه ، كم يكون له من العبد ؟ .

قال : يكون لكل واحد منهما ثلث العبد لأنهما إنما أرادا أن يكون في العبد كأحدهما .

التالي السابق


الخدمات العلمية