قلت : أرأيت ما ذكرت لي من قول nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك في الذي يشتري الدابة ، فتعرف في يده فأراد أن يطلب حقه ؟ قال : يخرج قيمتها فتوضع على يدي عدل ، وتدفع إليه الدابة بطلب حقه .

قلت : أرأيت إن رد الدابة وقد حالت أسواقها أو تغيرت بزيادة أو نقصان بين ، أيكون له أن يردها ويأخذ القيمة التي وضعها على يدي عدل .

قال : قال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : إن أصابها نقصان فهو لها ضامن ، يريد بذلك مثل العور والكسر والعجف .

قال : وأما حوالة الأسواق فله أن يردها عند nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك . قلت : أرأيت هذا ، هل هو في الإماء والعبيد مثله في الدابة ؟ قال : قال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : نعم ، إلا أني سمعت nindex.php?page=showalam&ids=16867مالكا يقول في الأمة : إن كان الرجل أمينا ودفعت إليه الجارية ، وإلا فعليه أن يستأجر لها رجلا أمينا يخرج بها .

قال nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك : ويطبع في أعناقهم . قال : فقلت nindex.php?page=showalam&ids=16867لمالك : ولم قلت يطبع في أعناقهم ؟ قال : لم يزل ذلك من أمر الناس القديم . قلت : أرأيت إن كانت ثيابا أو عروضا ، أيمكنه منها ويأخذ القيمة ؟ قال : نعم في رأيي .