[ ص: 350 ] قلت: رواه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري (4451) كتاب المغازي) باب (مرض النبي - صلى الله عليه وسلم - ووفاته) قال: حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16039سليمان بن حرب، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد ، عن أيوب، عن nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة - رضي الله عنها - قالت: nindex.php?page=hadith&LINKID=654096توفي النبي - صلى الله عليه وسلم - في بيتي، وفي يومي وبين سحري ونحري، وكانت إحدانا تعوذه بدعاء إذا مرض فذهبت أعوذه، فرفع رأسه إلى السماء وقال: في الرفيق الأعلى، في الرفيق الأعلى، ومر nindex.php?page=showalam&ids=72عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده جريدة رطبة، فنظر إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - فظننت أن له بها حاجة، فأخذتها فمضغت رأسها ونفضتها، فدفعتها إليه فاستن بها كأحسن ما كان مستنا، ثم ناولنيها فسقطت يده أو سقطت من يده، فجمع الله بين ريقي وريقه في آخر يوم من الدنيا وأول يوم من الآخرة. ورواه قبل ذلك (4449) قال: حدثني محمد بن عبيد، حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16753عيسى بن يونس، عن عمر بن سعيد قال: أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=12531ابن أبي مليكة أن أبا عمرو ذكوان مولى عائشة أخبره، أن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة كانت تقول: nindex.php?page=hadith&LINKID=654094إن من نعم الله علي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - توفي في بيتي، وفي يومي وبين سحري ونحري، وذكر تمام الحديث، وفيه زيادات.