671 703 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16475عبد الله بن يوسف ، أنا nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11863أبي الزناد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13723الأعرج ، عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ، nindex.php?page=hadith&LINKID=650662أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا صلى أحدكم للناس فليخفف ؛ فإن فيهم الضعيف والسقيم والكبير ، وإذا صلى أحدكم لنفسه فليطول ما شاء ) .
وقد خرجه nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم من رواية المغيرة الحزامي ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11863أبي الزناد ، وقال فيه : ( وإذا صلى وحده فليصل كيف شاء ) .
قال بعض أصحابنا : هذا فيما لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم إطالته أو تخفيفه ، فأما ما نقل عنه إطالته أو تخفيفه فاتباعه فيه أفضل ، فالأفضل في ركعتي الفجر والركعتين المفتتح بهما صلاة الليل تخفيفهما ، وكذلك الركعتان للداخل - والإمام يخطب - يوم الجمعة .
وقد سبق ذكر الاختلاف فيمن فاته قراءة حزبه من الليل : هل يقرأ به في ركعتي الفجر ، أم لا ؟
وروى nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع في ( كتابه ) عن موسى بن عبيدة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع ، قال : كان nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر إذا صلى لنفسه طول في أربعتين ، يعني : في الركعات الأربع في الفريضة .
وموسى بن عبيدة ضعيف جدا من قبل حفظه ، وكان شيخا صالحا ، رحمه الله .
وكان من الصحابة من يخفف الصلاة ، ويعلل بخشية وسوسة الشيطان .
قال nindex.php?page=showalam&ids=17277وكيع : ثنا nindex.php?page=showalam&ids=12514ابن أبي عروبة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12004أبي رجاء العطاردي ، قال : قلت للزبير بن العوام : ما لكم أصحاب محمد من أخف الناس صلاة ؟ قال : إنما نبادر الوسواس .
حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16004سفيان ، عن نسير بن ذعلوق ، عن خليد الثوري ، قال : سمعت nindex.php?page=showalam&ids=56عمار بن ياسر يقول : احذفوا هذه الصلاة قبل وسوسة الشيطان .