هذا الحديث قد خرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في مواضع أخر من طريق nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك nindex.php?page=showalam&ids=15662وجويرية بن أسماء ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع .
ومراده بتخريجه هاهنا أن النبي صلى الله عليه وسلم رآها في حال صلاته ، كما في رواية nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث التي خرجها هاهنا ، وذكر أنه تابعه على ذلك nindex.php?page=showalam&ids=17177موسى بن عقبة وابن أبي رواد .
[ ص: 407 ] وقد خرج nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم حديث nindex.php?page=showalam&ids=13941موسى ، إلا أنه لم يتم لفظه .
وقد رواه nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع ، وذكر فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى النخامة وهو يخطب .
خرجه nindex.php?page=showalam&ids=11998أبو داود .
وظاهر رواية nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث يدل على أنه حتها وهو في الصلاة .
[ ص: 408 ] وأما حديث nindex.php?page=showalam&ids=31سهل المتقدم ، ففيه جواز التفات المصلي في صلاته لأمر يعرض له في صلاته ، ولا سيما إذا نبهه المأمومون بالتسبيح ونحوه ؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإنه إذا سبح به التفت ) .
وقد سبق في ( أبواب : المساجد ) قول النبي صلى الله عليه وسلم في المصلي : ( إنه يبزق عن يساره ، أو تحت قدمه ) .
وبصاقه يساره إنما يكون بنوع من الالتفات يسير ، ولكنه لمصلحة الصلاة ؛ فلذلك أمر به .