حديث nindex.php?page=showalam&ids=62أم عطية قد أسنده nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري في هذا الباب وغيره من حديث nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15732حفصة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=62أم عطية .

ولفظ nindex.php?page=showalam&ids=12341أيوب ( كنا ننهى ، ورخص لنا ) .

والصحابي إذا قال : ( أمرنا ) أو ( نهينا ) - فإنه يكون في حكم المرفوع عند الأكثرين .

وأما رواية nindex.php?page=showalam&ids=17240هشام بن حسان ، عن nindex.php?page=showalam&ids=15732حفصة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=62أم عطية ، التي صرح فيها بذكر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث ، وذكر الحديث بتمامه ، وفيه ذكر الطيب عند طهرها - فذكرها nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري هاهنا تعليقا ، وعلقها أيضا في موضع آخر من ( كتابه ) ، فقال : ( وقال الأنصاري : ثنا هشام ) ، فذكره .

وأسندها nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم في ( صحيحه ) ، ولفظه : ( ولا تمس طيبا إلا إذا طهرت [ ص: 466 ] نبذة من قسط أو أظفار ) .

ولكن أسند nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري حديث هشام في ( كتابه ) هذا أيضا بدون هذه الزيادة .

قال nindex.php?page=showalam&ids=14228الخطابي : النبذة ، القطعة اليسيرة ، والكست : القسط ، والقاف تبدل بالكاف ، يريد أنها تتطهر بذلك وتتطيب به . انتهى .

والقسط والأظفار نوعان من الطيب معروفان .

وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم : ( ظفار ) .

وفي رواية nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : ( كست أظفاره ) . وقيل : إن صوابه ( كسط ظفار ) .

و( ظفار ) مبني على الكسر على وزن : حذام - ساحل من سواحل عدن باليمن .