وروى nindex.php?page=showalam&ids=16374عبد العزيز بن أبي رواد ، عن nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر ، سأل nindex.php?page=showalam&ids=115بلالا : أين صلى النبي صلى الله عليه وسلم - يعني: في الكعبة -؟ قال: فأشار له nindex.php?page=showalam&ids=115بلال إلى السارية الثانية عند الباب. قال: صلى عن يمينها، تقدم عنها شيئا .
ولعل هذه الرواية أشبه: وكلام nindex.php?page=showalam&ids=17336ابن معين nindex.php?page=showalam&ids=11970وأبي حاتم الرازي يشهد له.
والشاميون كانوا يسمون المقدام بن معديكرب : nindex.php?page=showalam&ids=53المقداد ، ولا ينسبونه - أحيانا، فيظن من سمعه غير منسوب أنه ابن الأسود ، وإنما هو ابن معديكرب وقد وقع هذا الاختلاف لهم في غير حديث من رواياتهم.
والمهلب بن حجر شيخ ليس بالمشهور.
والوليد قال nindex.php?page=showalam&ids=11970أبو حاتم : هو شيخ. وقال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : عنده عجائب.
قال nindex.php?page=showalam&ids=11963القرطبي : لعل هذا كان أول الإسلام; لقرب العهد بإلف عبادة الحجارة والأصنام، حتى تظهر المخالفة في استقبال السترة؛ لما كانوا عليه من استقبالهم تلك المعبودات. انتهى.
وقد كره nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك أن يصلي إلى حجر في الطريق، فأما إلى حجارة كثيرة فجائز.
خرجه nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد nindex.php?page=showalam&ids=11998وأبو داود nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي nindex.php?page=showalam&ids=13478وابن ماجه .
وفي إسناده اختلاف كثير.
وتميم بن محمود ، قال nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري : في حديثه نظر.
وقد حمل أصحابنا حديث النهي على الصلاة المفروضة، وحديث الرخصة [ ص: 648 ] على الصلاة النافلة.
وكان للإمام nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد مكان يقوم فيه في الصلاة المكتوبة خلف الإمام، فتأخر يوما فنحاه الناس وتركوه، فجاء بعد ذلك فقام في طرف الصف ولم يقم فيه، وقال: قد جاء أنه يكره أن يوطن الرجل مكانه.