644 676 - حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=11790آدم ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=14152الحكم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=12354إبراهيم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13705الأسود ، قال : سألت nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة : nindex.php?page=hadith&LINKID=650635ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته ؟ قالت : كان يكون في مهنة أهله - تعني : خدمة أهله - ، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة .
( المهنة ) - بكسر الميم وفتحها - الخدمة .
ومنهم من أنكر الكسر ، قال nindex.php?page=showalam&ids=13721الأصمعي : هو خطأ .
قال الزمخشري : هو عند الأثبات خطأ ، قال : وكان القياس لو قيل مثل جلسة وخدمة .
وقد روي حديث nindex.php?page=showalam&ids=13705الأسود ، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، الذي خرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري بزيادة في آخره .
خرجه الحافظ أبو الحسين بن المظفر في ( غرائب nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ) من طريق الحسن بن مدرك ، ثنا يحيى بن حماد ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة ، عن الحكم ، عن إبراهيم ، عن nindex.php?page=showalam&ids=13705الأسود ، عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ، قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان عندي كان في مهنة أهله ، فإذا نودي بالصلاة كأنه لم يعرفنا .
وقد روي من وجه آخر معنى هذه الزيادة .
روى nindex.php?page=showalam&ids=12011أبو زرعة الدمشقي في ( تاريخه ) : حدثنا محمد بن أبي أسامة ، ثنا مبشر بن إسماعيل ، ثنا عبد الله بن الزبرقان ، حدثني أسامة بن أبي عطاء ، أنه كان عند nindex.php?page=showalam&ids=114النعمان بن بشير ، فقال له nindex.php?page=showalam&ids=16072سويد بن غفلة : ألم يبلغني أنك صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قال : ومرة ، لا بل مرارا ، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمع النداء كأنه لا يعرف أحدا من الناس .