أي هذا باب، كذا وقع عند جميع الرواة مجردا، وكانت عادته أن يذكر مثل هذا كالفصل لما قبله، ويكون المذكور بعده ملحقا به لمناسبة بينهما ولا مناسبة أصلا بين الحديث المذكور بعده وبين الحديث قبله، ولهذا اعترض nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي بأنه ليس فيه للرطب والقثاء ذكر ولم يذكر لفظ "باب".