(صلوا في مراح الغنم) زاد في رواية nindex.php?page=showalam&ids=14687للطبراني فإنها بركة من الرحمن (وامسحوا رغامها) بغين مهملة؛ أي: امسحوا التراب عنها، وروي بمعجمة؛ أي: ما سال من أنفها إصلاحا لشأنها ورعاية لها (فإنها من دواب الجنة) قال ابن القيم : بين به وبما قبله أن سنة الصلاة حيث كانت وفي أي مكان اتفق سوى ما ينهى عنه من العطن والمقبرة والحمام ونحوها، فأين هذا الهدي من فعل من لا يصلي إلا على سجادة تفرش فوق الحصير ويوضع عليها المنديل
(عد هق عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) قال nindex.php?page=showalam&ids=13933البيهقي : روي مرفوعا وموقوفا وهو أصح