(صوم يوم عرفة) لغير حاج ومسافر (كفارة السنة الماضية والسنة المستقبلة) وآخر الأولى سلخ ذي الحجة وأول الثانية أول المحرم الذي يلي ذلك حملا لخطاب الشارع على عرفة في السنة وهو ما ذكروا لمكفر الصغائر الواقعة في السنتين فإن لم يكن له صغائر رفعت درجته أو وقي اقترافها أو استكثارها، وقول مجلى: تخصيص الصغائر تحكم ردوه وإن سبقه إلى مثله nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر بأنه إجماع أهل السنة، وكذا يقال فيما ورد في الحج وغيره لذلك المستند لتصريح الأحاديث بذلك في كثير من الأعمال المكفرة بأنه يشترط في تكفيرها اجتناب الكبائر، وحديث تكفير الحج للتبعات ضعيف عند الحفاظ، أما الحاج فيسن له فطره وكذا المسافر لأدلة أخرى
(طس) من رواية nindex.php?page=showalam&ids=15689الحجاج بن أرطاة عن عطية (عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد) الخدري قال الزين العراقي : ورواه سليم الرازي في الترغيب والترهيب من رواية إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة عن عياض بن عبد الله بن سعد عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد، وأبو فروة ضعيف، وقد رواه nindex.php?page=showalam&ids=13478ابن ماجه من هذا الوجه، فقال: عن nindex.php?page=showalam&ids=44أبي سعيد الخدري عن nindex.php?page=showalam&ids=361قتادة بن النعمان