(صلاة الجالس على النصف من صلاة القائم) ؛ أي: أجر صلاة النفل من قعود مع القدرة على القيام نصف أجر صلاته من قيام، وصلاة النائم؛ أي: المضطجع على النصف من صلاة القاعد، ومحله في القادر وفي غير نبينا - صلى الله عليه وسلم - ؛ إذ من خصائصه أن تطوعه غير قائم كهو قائما؛ لأنه مأمون الكسل
(حم م عن nindex.php?page=showalam&ids=25عائشة ) ، قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح؛ انتهى، وقضية تصرف المصنف أن هذا مما تفرد به nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم عن صاحبه، ولا كذلك، بل هو في nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري بلفظ nindex.php?page=hadith&LINKID=687362 (صلاة القاعد على النصف من صلاة القائم) ومن ثم اتجه رمز المصنف لصحته