(ضالة المسلم) ؛ أي: ضائعته مما يحمي نفسه ويقدر على الإبعاد في طلب الرعي والماء كإبل وبقر لا غنم (حرق النار) بالتحريك، وقد يسكن: لهبها إذا أخذها إنسان ليتملكها أدته إلى إحراقه بالنار، وقال القاضي : أراد أنها حرق النار لمن آواها ولم يعرفها أو قصد الخيانة فيها كما بينه خبر nindex.php?page=showalam&ids=17080مسلم: nindex.php?page=hadith&LINKID=660261 (من آوى ضالة فهو ضال ما لم يعرفها) وأصل الضالة: الضائعة من كل ما يقتنى ثم اتسع فيها فصارت من الصفات الغالبة تقع على الذكر والأنثى والجمع
(حم ت ن حب) عن أبي المنذر أو أبي غياث قال الذهبي : وهو أصح (عن الجارود) واسمه بشر فلقب به؛ لأنه أغار على بكر بن وائل وجرهم (بن المعلى) وقيل العلاء، وقيل عمرو صحابي جليل شهير، قال الهيثمي : رواه أحمد بأسانيد رجال بعضها رجال الصحيح (حم هـ حب عن عبد الله بن الشخير طب عن عصمة بن مالك) ، قال الهيثمي : فيه أحمد بن راشد وهو ضعيف ورواه عنه أيضا ابن ماجه في الأحكام والحرث nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي ، قال: nindex.php?page=hadith&LINKID=696569قدمت على المصطفى - صلى الله عليه وسلم - في رهط من بني عامر، فقلنا: يا رسول الله: إنا نجد ضوال من الإبل، فذكره قال ابن حجر : وحديث nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي إسناده صحيح