(ضحك ربنا) ؛ أي: عجب ملائكته فنسب الضحك إليه لكونه الآمر والمريد (من قنوط عباده) ؛ أي: من شدة يأسهم (وقرب غيره) ظاهر صنيع المصنف أن هذا هو تمام الحديث والأمر بخلافه بل بقيته قال؛ أي: أبو رزين: nindex.php?page=hadith&LINKID=676690قلت يا رسول الله: (أو يضحك الرب، قال: نعم، قلت: لن نعدم من رب يضحك خيرا) اهـ بلفظه [تنبيه] قال العارف nindex.php?page=showalam&ids=12815ابن عربي : بحر العماء برزخ بين الحق والخلق في هذا البحر اتصف الممكن بعالم وقادر وجميع الأسماء الإلهية التي بأيدينا واتصف الحق بالضحك والتعجب والبشش والفرح والمعية وأكثر النعوت الكونية، فرد ما له وأخذ ما لك، فله النزول ولنا المعراج اهـ
(حم هـ عن أبي رزين ) العقيلي، ورواه عنه nindex.php?page=showalam&ids=14724الطيالسي nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي