(طعام الاثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية فاجتمعوا عليه ولا تفرقوا) قال في البحر: يجوز كونه بمعنى الغذاء والقوة لا في الشبع؛ لأنه غير محمود بل فيه ضرر ومرض، ويجوز كون المراد الندب إلى المواساة وأنه تعالى يجعل فيه البركة، فالمعنى أن الذي يشبع الواحد يرد جوعة الاثنين، وكذا الأربعة والثمانية؛ فإنه يرد كلب الجوع، وذلك فائدته وفيه حث على المواساة والمروءة وعدم الاستبداد وتجنب البخل والشح
(طب عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر) بن الخطاب، قال الهيثمي : رواه nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني بإسنادين ففي الرواية الأولى من لم أعرفه، وفي الثانية أبو بكر الهذلي وهو ضعيف