(طوبى) تأنيث أطيب؛ أي: راحة وطيب عيش حاصل ( للشام ) قيل: وما ذلك يا رسول الله، قال: (لأن ملائكة الرحمن باسطة أجنحتها عليها) ؛ أي:؛ لأن ملائكة البليغ الرحمة الذي وسعت رحمته كل شيء تحفها وتحوطها بإنزال البركات ودفع المهالك والمؤذيات
(حم ت ك عن nindex.php?page=showalam&ids=47زيد بن ثابت ) ، قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح