(عجب ربنا من ذبحكم الضأن في يوم عيدكم) ؛ لأن الشياه أفضل الأنعام، وفي مناجاة العزير ربه أنك اخترت من الأنعام الضأنية ومن الطير الحمامة ومن البيوت مكة وإيلياء، ومن إيلياء بيت المقدس، وفيه حجة إلى ذهاب nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك إلى فضيلة التضحية بالغنم عليها بالإبل والبقر وقد سبق ما فيه
(هب عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة ) وفيه ابن أبي فديك، قال ابن سعد: [ ص: 304 ] ليس بحجة، وشبل بن العلاء أورده الذهبي في الضعفاء، وقال: قال nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي : له مناكير وفي اللسان عن nindex.php?page=showalam&ids=13357ابن عدي أيضا: أحاديثه غير محفوظة والعلاء بن عبد الرحمن أورده أيضا في الضعفاء