(عجبت للمؤمن؛ إن الله تعالى) قال nindex.php?page=showalam&ids=14803أبو البقاء : الجيد "إن" بالكسر على الاستئناف، ويجوز الفتح على معنى: في أن الله، أو من أن الله (لم يقض له قضاء إلا كان خيرا له) توجيهه ما زاده في بعض الروايات nindex.php?page=hadith&LINKID=662326 ( إن أصابته ضراء صبر، وإن أصابته سراء شكر ) فإنه إن كان موسرا فلا يقال فيه وإن كان معسرا فمعه ما يطيب عيشه، وهو القناعة والرضا بما قسم، وأما الفاجر فأمره بالعكس إن كان معسرا فلا إشكال وإن كان موسرا فالحرص لا يدعه أن يتهنأ بعيشه، قال الحرالي: من جعل الرضا غنيمة في كل كائن لم يزل غانما
(حم حب عن nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ) وكذا رواه nindex.php?page=showalam&ids=12201أبو يعلى لكنه قال: تبسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم ذكره، قال الهيثمي: رجال nindex.php?page=showalam&ids=12251أحمد ثقات، وأحد أسانيد nindex.php?page=showalam&ids=12201أبي يعلى رجاله رجال الصحيح غير أبي بحر ثعلبة وهو ثقة