(عجبت للمسلم إذا أصابته مصيبة احتسب وصبر) ؛ أي: من شأنه ذلك أو المراد المسلم الكامل (وإذا أصابه خير حمد الله وشكره) على ما منحه (إن المسلم يؤجر في كل شيء) يصيبه أو يفعله (حتى في اللقمة يرفعها إلى فيه) ليأكلها؛ أي: إن قصد بها التقوي على أداء العبادة، قال nindex.php?page=showalam&ids=14847الغزالي : لو كشف الحجاب لرأى العبد المصائب من أجل النعم؛ فقد تكون العين التي هي أعز الأشياء سببا لهلاك الإنسان في بعض الأحوال، بل العقل الذي هو أعز الأمور قد يكون سببا لهلاكه، فالملحدة غدا يتمنون لو كانوا مجانين ولم يتصرفوا بعقولهم في دين الله
nindex.php?page=showalam&ids=14724 ( الطيالسي ) أبو داود (هب) وكذا في السنن (عن nindex.php?page=showalam&ids=37سعد) بن أبي وقاص، قال الذهبي : ولم يخرجوه وما به شيء وقد خرج nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي لعمر اهـ ومراده أنه من رواية عمر بن سعد بن أبي وقاص وقد خرج له nindex.php?page=showalam&ids=15397النسائي، لكن انكسر عليه قوم قائلين كيف يظن بقاتل nindex.php?page=showalam&ids=17الحسين أنه ثقة