(عجلوا صلاة النهار) ؛ أي: العصرين وفي رواية "العصر" بدل "النهار" (في يوم غيم وأخروا المغرب) قال في الفتح: قيل [ ص: 308 ] المراد بذلك تعجيل العصر وجمعها مع الظهر، وروي ذلك عن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر قال: إذا كان يوم غيم فأخروا الظهر وعجلوا العصر انتهى؛ أي: وأما المغرب فتؤخر مع العشاء
(د في مراسيله عن عبد العزيز بن رفيع ) بضم الراء وفتح الفاء وسكون التحتية بالمهملة: الأسدي أبي عبد الله المكي نزيل الكوفة (مرسلا) قال الذهبي : ثقة معمر، وروى nindex.php?page=showalam&ids=16000سعيد بن منصور في سننه عن عبد العزيز المذكور بلفظ nindex.php?page=hadith&LINKID=842096 (عجلوا صلاة العصر في يوم الغيم) قال ابن حجر في الفتح: وإسناده قوي مع إرساله