(عذاب أمتي) أمة الإجابة (في دنياها) في رواية: في دنياهم:؛ أي: ليس عليهم عذاب في الآخرة وإنما عذابهم على ما اقترفوه من الذنوب البلاء والمحن والنكبات والمصائب، فهذه مكفرة لهذه، لكن هذا بالنظر للغالب للقطع بأنه لا بد من دخول بعضهم النار للتطهير
(طب ك) في الإيمان (عنه) ؛ أي: عن عبد الله المذكور، قال الهيثمي: ورجاله يعني nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني ثقات