(عرضت علي أمتي بأعمالها) قال nindex.php?page=showalam&ids=14803أبو البقاء : في محل نصب على الحال؛ أي: ومعها أعمالها أو ملتبسة بأعمالها كقوله تعالى يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ؛ أي: وفيهم إمامهم، وقول (حسنها وسيئها) حالان[بدلان] من الأعمال (فرأيت في محاسن أعمالها إماطة الأذى عن الطريق) ؛ أي: تنحيته عنها (ورأيت في سيئ أعمالها النخاعة) ؛ أي: النخامة التي تخرج من الفم مما يلي أصل النخاع، ذكره التوربشتي وقال غيره: المراد هنا البصاق (في المسجد لم تدفن) قال الأشرقي : والتعريف في النخاعة والأذى كما في قوله دخلت السوق في بلد كذا ويماط صفة الأذى قال النووي : ظاهره أن الذم لا يختص بصاحب النخاعة بل يدخل فيه كل من رآها ولا يزيلها
(حم م هـ) في الصلاة (عن nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر ) رواه عنه أيضا nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان وابن منيع nindex.php?page=showalam&ids=16138والديلمي وغيرهم ولم يخرجه nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري