(عريشا كعريش موسى) بياء قبل الشين في خطه: هو ما أقيم من البناء على حالة عجالة يدفع سوره الحر والبرد ولا يدفع جملتها كالكن المشيد (ثمام) بمثلثة كغراب نبت ضعيف قصير يشد به خصاص البيوت الواحدة ثمامة (وخشيبات والأمر أعجل من ذلك) ؛ أي: حضور الأجل أعجل من إشادة البنيان، قال ذلك حين استأذنوه في بناء المسجد، قال في الفردوس: سئل nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن ما كان عريش موسى؟ قال: كان إذا رفع يده بلغت السقف
(المخلص في فوائده nindex.php?page=showalam&ids=12938وابن النجار ) في تاريخه (عن nindex.php?page=showalam&ids=4أبي الدرداء )